بسم الله الرحمن الرحيم
قصة لعبة رزدنت ايفل 1
نبدا:
اللعب بكريس:
يفقد أحد أعضاء الفا وهو "بيري" وللأسف لن يجده اللاعب الذي يلعب بكريس أبدا، ولكنه سيجد أحد العملاء الناجين من فريق "برافو" وهي "ريبيكا" وهي أحد أعضاء فريق برافو الذين نجوا باعجوبة من وحوش القصر، ويستطيع اللاعب مساعدة جيل بنفس الطريقه بإدخال جميع "الموديسك" في الحواسيب وإخراجها عند تشغيل نظام التدمير الذاتي ويذهب إلى الطابق الأعلى بالقصر ويحارب الوحش "تايرنت 001" وتنتهي عندها اللعبة.
اللعب بجيل:
تفقد "جيل" الاتصال برفيقها في فريق الفا وهوا "كريس" ويظل "بيري" يساعدها عند تقدمها خلال اللعب ولكنه يخونها في النهايه لأن الكابتن "ويسكر" أجبره على القيام بهذا الأمر (إذ انه هدده بايذاء عائلته). وتستطيع انقاذ كريس في النهاية عندما تدخل "المودسك" في كل الحواسيب الموجودة بالقصر فيفتح الباب، وتعبر ممراته، وتجد في اخر الطريق "كريس" خلف باب السجن ولا تستطيع فتحه الا عندما يفتح نظام التدمير الذاتي وعند فتحه تفتح جميع الأبواب وبعد ذالك تستطيع أخراجه وثم بعد ذالك تذهب لأول باب الذي تجده قبل أن تدخل المختبر عندها ستنتهي القصه بعد القضاء على الوحش "تايرينت 001".
والسلام عليكم والرحمه
قصة لعبة رزدنت ايفل 1
نبدا:
اللعب بكريس:
يفقد أحد أعضاء الفا وهو "بيري" وللأسف لن يجده اللاعب الذي يلعب بكريس أبدا، ولكنه سيجد أحد العملاء الناجين من فريق "برافو" وهي "ريبيكا" وهي أحد أعضاء فريق برافو الذين نجوا باعجوبة من وحوش القصر، ويستطيع اللاعب مساعدة جيل بنفس الطريقه بإدخال جميع "الموديسك" في الحواسيب وإخراجها عند تشغيل نظام التدمير الذاتي ويذهب إلى الطابق الأعلى بالقصر ويحارب الوحش "تايرنت 001" وتنتهي عندها اللعبة.
اللعب بجيل:
تفقد "جيل" الاتصال برفيقها في فريق الفا وهوا "كريس" ويظل "بيري" يساعدها عند تقدمها خلال اللعب ولكنه يخونها في النهايه لأن الكابتن "ويسكر" أجبره على القيام بهذا الأمر (إذ انه هدده بايذاء عائلته). وتستطيع انقاذ كريس في النهاية عندما تدخل "المودسك" في كل الحواسيب الموجودة بالقصر فيفتح الباب، وتعبر ممراته، وتجد في اخر الطريق "كريس" خلف باب السجن ولا تستطيع فتحه الا عندما يفتح نظام التدمير الذاتي وعند فتحه تفتح جميع الأبواب وبعد ذالك تستطيع أخراجه وثم بعد ذالك تذهب لأول باب الذي تجده قبل أن تدخل المختبر عندها ستنتهي القصه بعد القضاء على الوحش "تايرينت 001".
والسلام عليكم والرحمه